تم حفر أعمق حفرة في التاريخ البشري في شبه جزيرة “كولا” السوفياتية، حيث بلغ عمقها 12.2 كم تحت سطح الأرض واستغرقت عملية الحفر 20 عامًا. يُعد هذا العمق فقط ثلث سمك قشرة الأرض. بدأت روسيا عملية الحفر في عام 1970، تلاها ألمانيا في عام 1990 بحفرة بعمق 9.5 كم في ولاية بافاريا.
توقَّفت كلا من هذه الحفرتين بسبب ازدياد درجة الحرارة إلى 180 درجة مئوية تحت سطح الأرض، ممَّا سبَّب صعوبات فنية وهندسية وإشكالات سياسية. أصبحت الحفرة الروسية مزارًا للسائحين، بينما تُستخدَم حفرة ألمانيا كـ مُتَحِف فنِّى.
كان هدف هذه المشروعات هو استكشاف التكوين المستخدَم لخُروج إلى باطِنِ قشْ رَءْ اْ لأْ ر ض. استطّ ا ن يص ش خبراء فقط رُ ج به إلى رُ بع قش با ت ي ن ي ، ا ن د ا
أغلِ ق المشروع رسًى في عام 2005 و ت م ب ي ص د خبراء التالابادور إلى نجائج مهى و ، استطاف هذه التجوروديل غير أخير أاساسات. تولى جيل المث خ شور حصول .
كان من المفترض أن لا يكون هناك شيء حيوي، مما دفع إلى إعادة النظر في نظرية تشكل النفط والغاز البيولوجية، بالإضافة إلى المياه المعدنية الساخنة التي دحضت فكرة عدم وجودها بين الصخور.
“لن تخترق الأرض، ولن تبلغ الجبال ارتفاعًا.”
